هل حديث النمس صحيح؟ علم الحديث هو العلم الذي يبحث في صحة الأحاديث المنقولة عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، عن الصحابة والتابعين ومن تابعهم إلى يومنا هذا. ويذكر في السياق نفسه أن جهود علماء الحديث أسفرت عن تأليف كتب في الأحاديث الموضوعة. والباطل والحسن والصحيح، ولذلك سنتعرف في هذا المقال على صحة حديث النماص الذي بحث عنه كثير من الأفراد.

ما مدى صحة حديث نتف الحواجب؟

وقبل التعرف على صحة حديث النماص لا بد من التعرف على المفهوم الاصطلاحي الكامل لهذه الكلمة (النماص): وهي إزالة الشعر دون تحديده بالحاجب، والنماص هو الذي ينتف الشعر. شعر حاجبها وشعر الآخرين. الآراء كثيرة ومختلفة في حكم النماص بين الفقهاء. والأربعة هي بين الحل والتحريم والإباحة والوصية والتحريم. وأما صحة حديث نتف الحواجب الذي جاء بالصيغة التالية (قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: وقال صلى الله عليه وسلم: لعن الله الواشمات والمتوشمات) والموشومة، والحسناء المغيرات خلق الله (رواه البخاري). وجاء حكم صحة الحديث السابق كما يلي:

  • ويقول بعض الفقهاء إن حكم الأسماء ورد في السنة على الإطلاق، لا يقتصر على الحاجب، وهذا ما ذهب إليه جمهور الفقهاء والعلماء من المذاهب الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة. .
  • وأما شرح الإمام النووي في صحيح مسلم فقال: النمسة هي التي تزيل شعر الوجه.
  • وأما صحة الحديث السابق فهو من الأحاديث الصحيحة الواردة في الصحيحين والسنن، فهو حديث صحيح.

ولعن الله النرجسي والنرجسي في الحديث كله

استمراراً لعرض المعلومات الواردة في الرد على الباحثين حول صحة حديث لعن الله النامصة والمتنامسة فقد سبق أن قلنا أن هذا الحديث من الأحاديث الصحيحة المروية عن النبي وقد نقل محمد صلى الله عليه وسلم بالروايات المتواترة عن الثقات والثقات وأمثالهم إلى يومنا هذا. ويذكر في نفس السياق. وقد جاء هذا الحديث كاملاً كما يلي:

  • وروى أبو داود في سننه عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: صاحب الحديث، صاحب الحديث، الذي لم يكن به داء، ملعون من وشم، ومن وشم من غير مرض.
  • ثبت عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لعن المستوشمات من النساء والرجال، والمستوشمات من النساء والرجال، والمتوشمات من النساء والرجال». المرأة التي تكشف عن جمالها وتغير خلق الله عز وجل.

لماذا لعن الله الناميسا والمتنامسة؟

والحديث السابق نص واضح قاطع لا مجال فيه للشك أو الاختلاف، وقد ورد عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم في النهي عن الدك والدك. أما سبب المنع، فهو يعود إلى عدة أسباب، منها ما يلي:

  • والسبب المذكور في الحديث نفسه هو محاولة تغيير خلق الله عز وجل. وفي هذا العمل أيضاً الاعتراض على أمر الله عز وجل، وعدم الرضا بما خلق.
  • وفي النمس أيضاً خداع وخداع، فالمرأة تبدو للخاطب ذات حواجب رفيعة ورقيقة الخلق، لكنها ليست كذلك.

هل حديث النمس صحيح؟ وقد جاء هذا الاقتراح بناء على بحث كثير من المهتمين والراغبين في معرفة حكم النماس، بالإضافة إلى مدى صحة هذا الحديث. وبدورنا عرضنا كافة المعلومات والتفاصيل ذات الصلة، وبذلك نكون قد وصلنا إلى نهاية هذا المقال.